الكتاب الثّامن
كر أ
و 5
الربعين
مَبَاني الإسلام واد الأحكام
المشهورة بالأريعينٌ التووئّة
كه
كًَ 2 ١ 5
5 اعلا 5 َّ ين ابه ٠ ل ًّ .ا
العلامة يحيى بن شرَّفٍ بن مَرَي النوّوي
ت 171١1 رحمه اللّه نحية واسعة
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ حك ا
ا أ يي
الحَمْدٌ لله رَبّ العَالّمِينَ» قَيُوم السَّمَاوَاتٍ وَالْأَرَضِينَ» مُدَبرِ
الخَلّائِقٍ أَجْمَعِينَ» بَاعِثِ الرّسُل صَلَوَاتُهُ وَسَلَامُهُ عَلَيْهُمْ - |
المَكَلَْفِينَ؛ لِهِدَايَتِهِمْ وَبَيَانِ شرَائْع الذين» بالذلائل الفَظعيَّة
2
١
وَوَاضِحَاتٍ البَرَاهِينِء أَخْمَدَُهُ عَلَى يع نِعَوِوء وَأَسْأَلَهُ المَزِيدَ مِنْ
6
الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ الوَاحِدٌ القَهَّارُ
الكَرِيمُ العَمَارُء وَأَشْهَدُ أن
مْضَلْ المَخْلُوقِينَ» المُكْرَمْ القُرْآن العَزيزٍ المُعْجِرَِ المُسْتَمِرَةٍ عَلَى
مدو رداو
وا 2خ اجر اق ارد واف حم نوه
ن محمدا عبده وَرَسُوله وَحَبِيبه وَخلِيله
سَائِرِ الَيِينَ وَالمُرْسَلِينَ» وَآلٍ كُلَ وَسَائِرٍ الصَّالِحِينَ.
ا
سي 62م
ا ل ا ا
وَمُعَاذٍ بْن جَبّلء وَأَبِي الدَرْدَاءء وَأبْن عَمَرَ» وَأَبْن عَبّاسِء وأنس بْن
-ه ع ورهديَ ع -ه عه 0 ع 5 م اكورس
مَالِكء وأبي هريره » وَابي سعيك الخدري ل اجِمعِينٌ - من طرق
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ اى[”, ا
ات ِرِوَايَاتِ مُتَتَوَعَاتِ؛ أنَّ رَسُولَ الله يِه كَالَ: «مَنْ حَفِظ عَلَْ
0 .0 - و مغلم هد ى سه عو ”م ل ”ا جو« 0 2
متي أَرْبَعِينَ حَدِينًا مِنْ أمْرِ دِينِهَا بَعَنْه الله يَوْمْ القِيَامَةٍ فِي رَمْرَةٍ
2 -
الفْقَهَاءِ وَالعلمَاء).
# عن .ل هه 2 2 )و
وَفَى روايَة: «بعثه الله فقِيهًا عَالِمَا).
0 ا ىم راي 6 لو عد ىل .و ا حو - 211
وفي رواية أب الدرداء: «وكنت له يوم القِيَامَةَ شافعا
وَشْهِيدًا).
0 ع عدم 07 رد هم عي 5 ا كي ىبي
وَفِي رِوَايَةٍ ابن مَسَعودٍ: «قيل له: ادخل مِن
0 3 و سه مه 1 5 4 دين 0 2 م 3د ى ساح
وَفِي رِوَايَةٍ ابن عمَرً: «كيِبَ في رَمَرَةٍ العلمّاء. وَحَشِرَ في
زْمْرَةٍ الشهدَاءِ).
تَقَقَ الحَفَاظ عَلَ أَنَّهُ حَدِيتُ ضَعِيفٌ؛ وَإِنْ كَثْرَتْ طرقه.
وَكَدْ نفك الغلماة وق فى هذا" الكات عا له تخهوا هه
17 70 00 76
ار فول 2 مَنْ عَلِمْثُهُ صَكّفَ فيه عَبْدُ الله لله بْنْ المبّارَكِ» ثم
إن
ئّ م الظوييٌ د الربائِي؛ 9 0 0
الأضتهاتئ» وَالْدَارفظ يم َالْحَاكِمُ اي
وَأَبُو عَبْدِ الرّحْمَانِ السّلَمِنُء وَأَبُوسَعْدٍ المَالِينِيُ وَأَبُو عُنْمَانَ
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ ريلف ١
الصَّابُونِي» وَعَبْدَ الله بْنُ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُ» وَأَبُو بكر البَيْهَقِيُ
00 2 ال ا ا 7 و2 واه
ديق 0 يحصّؤن مِن ١ لمتقديين والمتأخرِينٌ.
م
وَنقَ تكح تابه بعالا في جَمْع أَرْبَعِينَ حَدِيئًا أَفْتِدَاءٌ بِهَؤُلَاءِ
الأَيِمَة 0 وَحُفَاظٍ الإسلام.
فو آثفقَ العلماة علخ جَوَازٍ العَمّلٍ بِالحَدِيثِ الضَّعِيفٍ فِي
فَضَائِلٍ 62 وَمَعَ هَدَا فَلَيْسَ أَعْتِمَادِي عَلَىْ هذا الحَدِيثْ؛ بَل
عَلَى قَوْ له يك في الأَحَاديثِ الصّحِمِحَة : الُِبَلّ الشَاهِدٌ 00
العَايِبَ). وََوْلِهِ تكِةِ: «نَضّرَّ الله أَمْرَكًا سَ سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَامًا قَ
كُمَا سَمِعَهَا).
0 3
ل سه اا ووه
م د 2١ ع 2
نْمّ مِنَ العُلَمَاء مَنْ جَمَعْ | لأَْبَعِينَ في أَصُولٍ الدّينِ» وبعصهم
0 رسهماق# يها . - رسهماق# يها . مه رسه١ #8 ووه
فِي الفرُوعء وَبَعْضُهُمْ في الجهَّادِء وَبَعْضُهُمْ فِي الرّعْدِء وَبَعْضُهُمْ
7 2 1 0 8ك م > 0 م - اذ س
فى الاذايم6 وَبَعْضْهُمْ فى الخطب» وَكلها مَقَاصِدٌ صَالِحَة رضىّ الله
ل ا
قَوَاعِدٍ الدّينَء كَدْ وَصَفَّهُ العُلَمَاهُ أن مَدَارَ الإشلام عَلَيهِ
دف الاندب از تيار وك
و 0
0 اس
ثم ألْمَرِمُ في هَذِهٍ «الأَرْبَعِينَ) أن تكون 00 ومقطنها في
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ “7 ا
وسكت لحارم وس ولك درن ااساسيه يت
نضا ريل بالطاويها دزت امال تالو رو اكه بات
ففي ضَبْط حَفِىَ الفافلها:
يبي لِكُلَ رَاغِْبٍ فِي الآخِرَةٍ أَنْ يَعْرفَ هَذِهِ الأَحَادِيتَ؛ لِمَا
َشتَمَلَتْ عَلَيِْ مِنَ المُهِمََاتِء وَأَحْتَوَت عَلَيِْ مِنَ الَنِْيهِ عَلَى جَمِيع
الطَاعَاتَ» وَذَلِكَ ظَاهِرٌ لعن تَدَبَرَه وَعَلَى الله الكريم أَعْتِمَادِي
وَِلَيْهِ تَفُوِيضِي وَأَسْتِنَادِيء ون ]لبي الع 5 التوفور
والعضيةة.
31 «
ا
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ 7_6 ا
الحَدِيتُ الأول
قَال: سَمِعْتُ وَصُولَ الله ل ب 3 ا «إِنْما الأَعْمَالُ 0 5
لكل أمريوها نو قعل كانت مخرقة إلى الله ور سواه فَهِجْرَهُ إلى
لله وَرَسُولِهِء وَمَْ كَانَتْ ِجْرَنُهُ إلى دُنْيَا يُصِيبهَاء أو أَمْرَأةٍ يَنْكحُهَا ؛
فُهِجْرَنَه إِلَ مَا هَاجَرَ إِلَيو).
رَوَاهُ إِمَامًا المَحَدَْ د امار
إِبْرَاهِيمْ بْنِ المَغِيرَةٍ بْنِ بَرْدِرْبَهَ البْحَارِي ) الجَعْفِيُ ا الحَسَيْنٍ
م لِمْ بْنُ الحَجَّاجٍ بْنِ مُسْلِم الفُسَيْرِيْ النَيْسَابُورِي؛ 5-1
(صحِيحَيْهمًا ) للََيْن هُمَا أَصَحٌ اكيب المصَتمَةٍ.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ 14 ١
* عَنْ عُمَرَ ذه أَنِضًا؛ قَالَ: بَيْتَمَا نَحْنُ جلُوسٌ عِنْدَ
رَسُولٍ الله يكيِِ دَاتَ يَوْم؛ إِذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلَّ شَدِيدُ بَيَاضٍ التَيَابٍء
0 لسو
حَئَّ جَلَسَ إِلَى الئَبِيَ يك؛ كَأْسْنَدَ رَكْبَتَيْهِ إِلَى رُكُْبَتَيْهِه وَوَضْعَْ كَمَيْه
2 38 أشيزيي عَنٍ الإسْلام؟؛ فَقَالَ
رَسُولٌ الله كَلةِ: «الإِسْلَامُ: أن تَشْهَدَ أ ألا إلَه إل اران تكد
رعو با ب محم مع 4 عو. 0 دم »عه
رَسول اللىء ريم الصّلاةٌ ونؤني الزكاة. وَتَصُومٌ رمقنا ده وَتَححّ
مه > ون مساو 2 )4ه د أ م عو
البَيْتَ إن أَسْتَطعْت إِلَبْهِ سَبِيلًا»» قَالَ: صَدَقْتَ؛ فَعَجِبْنا لَه يَسْأَلهُ
000
1
7 َ 2 7 000 2
ل: «أنْ مُؤْمِنَ بالل ومَلَائِكيه
نّ بالقَدَرٍ خَبْرِ وَشَرُواء قَالَّ:
قَالَ: فَأَخبرْنِي عَنٍ الإخسّان؟» قَالَ: «أن تَعْبَدَ الله كأنكَ
520
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة [
ا 92 6 75 500 يسنا - سه وو رهم
قال : فاخبرني عن الساعة؟» قال: (ما المَسْؤُولَ عنها
و
قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَتِهًا؟» قَالَ: «أن تَلِدَ الأمَة رَبَتَهَاء
َه 0 ا ا - 4 - 0200 2 7 أن
وَأن ترَّى الحفاةً العرَاةً العَالةَ رعَاءَ الشاء يَتَطَاوَلون فِى البَثيّانِ».
م 5-6 ل >1 دعي دير 22 0-6 - - 00 -
قَالَ: ثم انطلقَ؛ فلث* لِياء ثم قال ديا ع رَ؛ أتذرى من
43 و 2 7 7 000 _- و 3 0 ف
السايئل؟). 2 الله وَرَسُوَله أغلم. قال «فإنه جبرد أتاكم
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ الله ا
عو 2 عو
الحَدِيتُ الثَالث
* عَنْ أبِي عَبْدٍ الرّحْمَنٍ عَبْدِ الله بْنِ ُمَرَ مهها؛ قَالَ: سَمِعْتُ
سول اله عله يفول الى الإشاام على حمسن شَهَادَةٍ ألا |
ل ا وَإِنَامِ الصَّلَاةء وَإِيَِاءِ الرَّكَاقٍ
وَحَجّ البيت» وَصَوْم رَمَضَانَ).
د 0 و م ملعر هم بعى
رَواه البخاري وَمسلم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ ناه ا
عزنا رسول الله عله وهو الصَادِقُ -: «(إن ادم
ممع حَلقُه في بن أ أبن يما َم يكُونُ عَلفَةٌ ِل ذلك ثم
يَكُونْ مُضْعَةٌ مِئْلَ دَلِكَء ثُمَّ يُرْسَلَ للك تنخ زيم الرُوحَ» وَيُؤْمَرٌ
برع كَلِمَاتِ؛ بكنْب ررقو وا خلهه وَعَمَلِوِ» وَشَقِىٌّ 0
َوَانَذِي لا إل غَيْرُهُ: إن أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلٍ أَهْلٍ الجَنَّةِ حَنَّى ما
يَكُونْ بَبْنَُ وَبَيْنَهَا إلا ورا ؛ ل
النّارٍ َيَدْخُلّهَا وَإِنَّ أَحَدَكُمْ ليَعْمَلُ بِعَمَلٍ أَمْلٍ النَارٍ حَنّى مَا يَكُونْ
ببْنهُ وَبَْهَا إِلّا ذرَاعٌ؛ قَيَسْبِقُ عَلَْهِ التَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلٍ أَهْل الجَنَِ
َيَدْخُلَّهَا؛ .
ماس ال و 2 مر وبعىه
رَواه البخاري وَمسلم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ فده ١
نو لال واه كع مه لي 2-6 00 2-7
* عن أم الْمَؤّمِن ام عبد الله عائشة وكيا ؛ قالت قال
2 و 7 22 رحوة وض أ 6 1 ا ان و 7
رَسُوَلَ الله مله : «مَنْ أخدّتٌ فِى أمرنا هذا مَا ليس منه فَهُوَ رَد)
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ جه ا
الحَدِيثُ السَادس
ه ءًَ سه ب 02 - 2 ١. للك 60 - ماع
٠. 4 3 5 ٠ ٠ 3 9
رَسُولَ الله بل يَقُولُ: (إِن الحَلال بَيّنّء وَإِنْ الحَرَامَ بَيّنّء وَبَيْتَهُمَا
2 2 0000 م - َه 01 2 2
مُورٌ مُشْتَبِهَاتٌ لا يَعْلَمْهُنَ كَيرٌ مِنَ النّاس ؛ كَمَن أَنَقَى الشّبُهَاتِ كََدٍ
> 2ولءً - ٠6 اط ذو "ضاي عر 1 ا مر ا 2006
استبرأ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِء وَمَنْ وَقع في الشبهَاتٍ وقعَ فِي الحرام؛
كالرَاعِي يَرْعَى حَوْلَ الحِمَئ يُوشِكُ أَنْ يَْتَعَ فيو أَلَا وَإِنَّ لِكُلَّ مَلِكِ
َه
-
0 و »
حِمَى) ألا وَإِنْ حِمَى الله مَحَارمة ألا وإن فى الجَسَدٍ مضغة
1 6 تب له رفاوت سك يمه هه هماه هوك 70
صَلَحَتْ صَلحَ الجَسَد كله وإذا فُسَدَتْ فَسَدَ الحَسد كله ألا وهىّ
القّلتُ).
ذه
ع سم يعي 2 م مر هم بعى
رَواه البخاري وَمسلم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][ ١لم ١
* عَنْ أبي رقي تَميم بْنِ .
قال «الدَينٌ النَصِيحَةًا قَلَْا 0 قَالَ: «للىء لين
وَلِرَسُولِِء وَلِأَيِمَةٍ المُسْلِمِينَ» وَعَامتهِمْ).
رَوَاه مَسْلِم.
أَوْسٍ الدَّارِيّ طلء ؛
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ الله ا
* عَنْ عَبْدِ الله بْن عْمَرَ وَيْها؛ أن رَسُولَ الله كل قَالَ: «أَمِرْتُ
200 ل 0 0 َم 1 َ 1 2 . ١ك 2
أن أَقَاتِلَ النَاسَ حَنَئ يَشْهَدُوا ألا إله إِلا الله؛ وأن مَحَمَّدًا
-
داه وَيُقِيمُوا الصَّلا
رومع مك 2
وَيُؤْتوا الرَكَاءةً؛ َإِدًا مَعَنُوا ذَّلِكَ
عَصَمُوا مني ني دِمَاءَهُمْ وََمْوَالَهُم ؛ إل ل الإِسْلام وَحِسَابِهُمْ عَلَى
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ! هلم ا
الحَدِيثُ التَّاسِعٌ
عَنْ أبي مار وان مَنِ بْنِ صَخْرٍ الدَّوْسِيٌّ ذه ؛
قال سيعت رسول الله عله مفول: ما هكم عله كأختيئوة. وَمَا
أَمَرْتَكُمْ به كَأَنُوا مِنْهُ مَا أَسْتَطَعْتم ؛ فَإنَّمَا أُمْلَكَ الَذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ
مَُسَائِلِهِم . وَأَخْيَلَافْهُمْ عَلَى أَنْيَائِهِمَ).
د 2 و" تي لعوه ع
رَواه البخاري وَمسلم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ الم ١
عع
١ 6
ع
مق
ّ
١
6 2
6
ع
ظٍ
3
0
5
ِ
اللكتشلينة ١2.33: اليل كن البت زاغل كينا *
[الموؤمنون: »]0١ وَقَالَ: 5-6 الت 2 كلأ فق طيبابِ 0
لس 2 سار ب
رزشتكة 4ه [البَقَرّة: 377].
2 هآ مه َ ع | ب و و 3 - 0 ع8 سس ضعو ده 8
ثم ذكرٌ الرجل يطيل السفر. أشعث أ يمد يَديَهِ إلى
السَّمَاءِ: يا رَبّء يا رَبّء وَمَظعَمُهُ حَرَامٌ وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ وَمَلْبَسْه
020076 0 2 0206 4 مس 2 هو
حرام, وغعدي بالخرام, فانل يُسَتَحَات لذلك!)».
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ]/ جه ا
ال لحَدِيثتُ الحادي عش
»عن أبي محمد الغموابن عَلِك بن أبي طالب سيط
سُولٍ الله كل وَرَيْحَانَيهِ ويا؛ قَالَ: حَفِظْتٌ مِنْ رَسُولٍ الله كلل :
2 مَا يَريبّكَ إِلَى ما / لا يَرِيبّك».
رَوَاهُ التّرْمِذِيُ» وَالنّسَائِىُ» وَقَالَ التَّرْمِذِي: ١حَدِيتٌ حَسَنٌ
صَحِيح).
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ]/ "م ا
مه سه 7 2 ا .4 لابن و ل سسا إن
عن ابي فر ذه ؛ قال: قال رَسُول الله يَْةِ: «مِنْ
دويقو
خُسْنٍ إِسْلام المَرَءِ تركه م لا بنقيه.
سا فيه أ 0 هرو ساس
د رَوَاهُ التَرَمِذِي وَغيْرَهُ لا.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ يفن" ١
2 _ ب ل
الحديث الثالث عشر
-ه
# عَنْ أبِي حَمْرَة نس بْن مَالِكِ ضيه - حَاوِم رَسُولٍ الله يك
2
1١
- و
32 عيدقده أ 0 - 2
عَنِ النَِّيَ كَل فَالَ: «لا يُؤْمِنُ أَحَدَكُم؛ حَنَّى يحب لأخيه مَا يُحِبَّ
م
- مه
24
رَوَاة اللكا لك وَمُسَلِم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ 1 ا
الحَدِيتُ الرَابِعَ عَشَرَ
١ َال وَسوَلُ الل يكل دلا ييخل
1 ا 00 التَيّبٍ الرَّانِي وَالنَفْس
-
6
6
3
0-0
١
١
١“) ٠
0
مه
ِالنّمْسء وَالَارِكِ لِدِينهِ المُمَارِقٍ لِلْجَمَاعَةَ).
له جه له
و
ص عا ل وتو ملهو بعى
رَواه البخاري وَمسلم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ م ١
الحَدِيتُ الخَامِسَ عَشَرَ
* عَنْ أبي هْرَيْرَةَ له ع 0 الله كل قَالَ: «مَنْ كَانَ
يؤْمِنُ بالله وَاليَْم الآخِرٍ فُلْيَقْلَ حَيْرًا أؤ لِيَضْمْتْء وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ
بالله وَاليَوْم الآخِر فَلْيْكْرِمْ جَارَهُ؛ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بالله وَالِيَوْم الآخِرٍ
ليْكُرِمْ 0
رواة البَحَارِي وَمَُسْلِم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ أنه ا
الحَدِيتُ السَادِسَ عَشْرَ
-ه
ع
* عن أبي هرا د ذه ؛ أن رَجْلّا قَالَ لِلنَبِيَ بك : أَوْصِبِي ؛
ل تَعْضْتُ)2 فَرَدّدَ مِرَارًا ؛ الل يت
رَوَاهُ البُخَارِي.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين ن التوويّة ][/ م ١
الحَدِيثُ السَابِعٌ 02
* عَنْ أبي يَعْلَى شَدَادٍ بْن أَوْسٍ طفه» عَنْ رَسُولٍ الله كَلل؛
قَالَ: «إِنَّ الله كه كت كَتَب الإحْسَانَ عَلَى كل شَىْءِ؛ كَإِدا كَتَلَتُمْ فَأَحْسِنُوا
3 ور
لقثْلَهَ وَإِذَا دبَحْثُمْ ا ل ا ا حَدَكُمْ شَفْرَنَة؛ َْبْرِحُ
2 مع
دسحته).
روَآاة مَسْلِم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ الله ا
0 7 3 4 ا
الحديث الثامن عسر
ِِ
لض
هوم دي مس
- 1 ل ع - 3 1 2
* عَنْ أبى ذر جندب بن جنادة وَأبى عبد الرحمن معاذ بن
-
0 ا 0 11118 ص 5 00 2 رهّه
جَبَل ؤَيّباء عَنْ رَسُولٍ الله كَثِ؛ قَالَ :«اتقٍ الله حَيْئمًا كنتَ. وأتبع
ا م ديم يه وم 2 سل ا نوة د 1
السَيِّكَةَ الحَسَئة تَمْحَهَاء وَخَالِق النامنَ بخلق حسّن).
مايق
ا ا 00 7 8 اعرذ ني م له 3
رَواه الترمذى» وَقال: (احديث حَسَن) وفى بعض النسخ :
اسن صَحِيح).
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ! هم ا
الحَدِيتُ التَّاسِعٌ 0
55 5 0 00 مه كس 0 00 للك 5 206 20 عط
لوسر
4-
النَب كَل يَوْما ؟ فَقَالَ: «يَا غْلَامْ؛ إن أَعَلَّمُكَ كَلِمَاتِ: أحفظ الله
يَحْمَظْكَء أَحْمَظٍ الله تَجدهُ تَُجَامَكَء إِذَا سَأَلْتَ كَأَسْألٍ الله وَإِذَا
َسْتَعَدْتَ كَأَسْتَِنْ بالل» وَآَعْلَمْ أن الأمَّ لو أجتمعث عَلَىْ أَنْ ينْفَعُوكَ
9 و
ب 3 يَنْفَعُوكَ إِلّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ الله لك وَإِنِ أَجْتَمَعُوا عَلَّيل أَنْ
4 0
ا اي 7 وه م يع م 077 7 ه ممع بع 2 1ه )> و. مه
2 5 ه 5 5 ه 5 4
0
+
الأَثلام وَجَفْتِ الصَّحَف) .
غنوه جد دان
ىم ام يي 00 8
رَواه الترودى ؛ وَقال: «(حديث خسن صَحِيح).
57 00 ىله اك 0 بام > مو وراس 2 و
وفى رواية غير الترمِذِى: «احفظ الله تحده أمَامَكَ تعرف
م
ِلَى الله فِي الرَّحَاءِ يَعْرِفْكَ فِي الشَّدَّة وََعْلَّمْ أَنَّ مَا أَخْطَاكَ لم يَكَنْ
لِمُصِيبَكَء وَمَا أُصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لُِخْطِئَكَء وَأعْلَمْ أنْ الَصْرّ مَعَ
الصَّبْرء وَأَنّ الفَرَجَ مَعَ الكزبء وَأَنَّ مَعَ العْسْرٍ يُسْرًا).
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ اام ا
3 رده 2 سر معيو ا 0 سه 1 ٍِ 6 7
وق اموا ل ب لو" لوخ لود ا 2 ينين ووسة و ك2 وى
ع 5
ع 7 004
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ! أذلنه ا
الحَدِيتُ الكادي وَالعِشْرُونَ
559 عق هدك 5 3 امه 0 0 نا 8 جد در 6
* عن أبي عمرو - وقِيل: ابي عمرة سفيان بن
سه 5 7 2 م -ه - 0 2ه 126 0
عبد الله ضيه ؟ قال قلت يَا رَسوَلَ الله ؛ لي فِي الإسلام قوللا
م عو رهعو > 00 -ه بر سروه و 2 م
لا أُسْألَ عَنْهُ أَحَدَا غَيْرَكَ؟» قَالَ: «قل: آمَنْتٌ بالله؛ ثم أسْتَقِم).
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ ليده ا
الحَدِيتُ التَانِي وَالعِشُرُونَ
شا ب ام وينا؛ أن رَجلَا سَأَلَ
رَشوَلَ أله عله فقال: أ نت إذا صَلَيتُ اصَلوَاتٍ المكنوناتة
وَصَمْتٌ رَمْضانَ) وَأخلث الحَلال» وَحَرَّمْتُ الحَرَامَ» وَلَمْ أَزِذ
عَلَى ذَلِكَ سَيْنَا - أأذخل الجَنّ؟ ؛ قَالَ: ١تَعَم).
رَوَاه مُسْلِم.
وَمَعْئل ١حَرَّمْتَ الحَرَامً) اخقف رومة ا «اخللت الساذل:
فَعَليُهُ مُعْتَقَدًا حِلَّهُ.
أ
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ الثنه
الحَدِيتُ الثَالْتُ وَالعِشرُونَ
* عَنْ أبي والكلك الفا رب رن لماعم الأَشْعَرِيّ ضيه ؟ قَالَ:
قال رَسُوَلٌُ الله 6 : «الظَهُورٌ مني الإيمانة وَالحَمَْدُ لله تَثُ
السقان وكات انزو الك إن تكلذوي 1 تجا وما عده
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضء وَالصَّلَاةٌ ثور وَالصَّدَقَةٌ بُوُمَانْء وَالصَّبْرُ
.2 -ه 200100 مر م ا ل 0 كًَ َ َه مرك 2
ضباء , وَالقرآن ححّة لك او عليك. كل الناس 0 قَبَائِعٌ نفسه
و0»
تَمُْتِقَُا أَوْ مُويِقُهًا».
رسيي يراه ا
رَواه مسلم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ]/ هك ا
الحَدِيتُ الرَابعٌ وَالعِشُرُونَ
* عَنْ أبي ذَرٌ الغِمَارِيَ 5ك عن النَبِيٌ كو فِيمًا رَوَى عَنْ
رَبْهِ كل ؛ أَنَّهُ كَالَ: «يَا عِبَادِي ؛ إِنْي حَرَّمْتٌ الظلْمٌ عَلَى نَفْيِي
وحَعَلله تنكم مركا قكذ تظالقوا
ا عبَادِي ؛ كُلَكُمْ ضَالٌ إِلّا من مَدَنُْهُ؛ تأَسْتَهْدُونِي أَهْدِكُم.
ا عبَادِي؛ كُلْكُمْ جَايعٌ إلا مَنْ أَظعَفْئُة؛ كَأستظمُوني
ور ِ
: نخوكور ِاللَبلٍ وَالتَهَارٍ و
-
5
وم 8ع
عِبَادِي؛ إِنَكُمْ َنْ تبلُعُوا ضري ُتَضْرُونِي) وَلَنْ َبَلَمُوا تَفْصِي
-
يا عبَادِي؛ لَو أَنَ أَوَلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَِنْسَكُمْ 00 كَانُوا
عَلَى أَثْقّى كَلْبٍ رَجُل وَاحِدٍ مِنْكُمْ؛ مَا رَادَ ذَلِكَ في مُلكي شَيْئَا
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ /65 ١
يَا عِبَادِي؛ لَوْ أن أَوّلَكُمْ وَآخِْرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَكُمْ؛ كَانُوا
يَا عِبَادِي؛ لَوْ أَنَ أَوَّلكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَحِنَكُمْ كَامُوا في
4
2 - 6 و دوه يي ال 0 مو كم 2 7
صَعِيدٍ وَاحِدٍ فسَألونِي ؛ فأعطيت كل إنسَانٍ مسأ ٠» ما نقص ذلك
7 0 َ 2س 2ه و رو 2 2 > روسه سه
مما عِندِي إلا كما ينقص الى لمخيط إذا أدخل البحر.
- - هم ا لق 812 وخ اه +1 22 شره
يَا عبادى؛ إنما هىّ أغعمالكم أحصيها لكمء ثم أوفيكم
و ١ 4 و 7
؛ كَمَنْ وَجَدَ حَيْرًا كليَحْمَدٍ الله وَمَْ وَجَدَ عَيْرَ ذْلِكَ قلا يَلومَنَ
0
هه
0
روَاة مُسْلِم.
5
6
اعساماا
3-7
عسوا
ع
8
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ]/ كله ا
الحَدِيتُ الخَامِسُ وَالعِشُرُونَ
* عَنْ أبي ذَر طللنه أَيْضًا ؛ أن نَاسَا مِنْ أضْحَابٍ رَسُولٍ الله له
قَالُوا لِلنِيَ كله : يَابَوَسُوْل أله فقت أغل الدنوو ا حول 56
كما نُصَلَيء وَيَصُومُونَ كُمَا نَصُومُ وَيَتَصَدَفُونَ رن اولي
قال: دأو لب قد عقا الله له لَكُمْ مَا تَصَدَّقُونَ؛ إن ب ايح
صَدَقَّة وَكُلَّ تَكْبِيرَةٍ صَدَفَة وكُلّ تَحْمِيدَةٍ صَدَفَة وَكُلَّ تَهْلِيلَةٍ
صَدَكَة وَأَمْرٌ بِالمَعْرُوفٍ صَدَفَة وَنَهْيٌّ عَنْ مُذْكَرٍ صَدَثَة وَنِي بُضع
0
قَالوا :يا رَسُوْلَ الله؛ أيَأتي أَحَدنا شَهُوَتَهُ ويكون له فيهنا
جك قَال: 59 ِكُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي حَرَام؛ أكانَ عَلَيْهِ فِيهَا
وَرْرٌ؟!؛ فَكَذَلِكَ إِذّا وَضَعَهَا في الحَلَالٍ؛ كَانَ له أَجر).
روا مَسْلِم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ ١هم ا
الحَدِيتُ السَادِسُ وَالعِشُرُونَ
# عَنْ أبي هَرَيْرَةَ ضيلنه ؛ قَالَ: قَالَ 00 كه : «كل
سلَامَى مِنَ النّاسٍ عَلَيْهِ صَدَكَةٌ ؛ كُلّ يَوْم مَل فيه لسن تخرل
َيْنَ أنَْيْنِ صَدَفَةٌ نب اليل في لي كتيل لها أذ تَرْفَعٌ لَه
عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صدقة, وَالكَلِمَةُ الطَيْبَةُ 0 َكل خُْظوَةٍ
إِلَى الصَّلَاةٍ صَدََة وَتمِيظ الأذّئ عَنٍ الطَرِيقٍ صَدَكَة.
0 -
تمشيها
هه
و
مميع بيقع مهاعم
رَوَاه البخاري وَمسلِم.
1 الود 5 في مباني الإسالام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ وم ا
الحَدِيثُ السَابِعٌ وَالعِشُرُونَ
نفل اراس تو سشقفات رقم 2د لح كل ؛ قَالَ: ابر :
حَسْنُ الخُلْق وَالإِنْم: ما حَاك في تَفْسِكَء وَكَرِهْت أَنْ يََلِعَ عله
النّاسُ». رَوَاهُ مُسْلِم.
وَع وَابِصَةٌ بْن معد ضيفي » قَالَ : 0 يت رَسُولَ الله كله فََا
ا تي قُلْتُ : َعَم ا
أَظمَأنَت إِلَيْهِ 00 0000 ش 0
5
ماع 514
١ 1
لس
م
1١ «
١
١ن
9
و
ب
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ! هم ا
الحَدِيتُ الثَّامِنُ وَالعِشُرُونَ
عن أبي 300 العربَاض : بن سَارِيَة ضيه ؟ قَالَّ: وَعَظنا
حر الو تر ب نايك اليه 0
مغر هم
فقَلمًا: با سول الله ؛ 8 مَوْيِطَةُ مُوَدَعَ فَأَوْصِنًا؟ فُقَالَ:
50 بتَقُوَى الله - 30 وَالسَمْع وَالطَاعَةَ ؛ إن كاه له ع
تن بهن نكم تسيرى اخيلانًا كيرا تملبف بشئوي وم
الشلناء الرَاشِدِينَ المَهْدِيّينَ» عَضُوا عَلَيْهَا بِالنَوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ
وم مُحْدَئَات الأمونة إن كُلَ بدعَة ضَلالَةً).
0200 0 -ه جنر ٠٠١ تير 2 0 0 و م
روا أَبَوَدَاودَ وَالش مذ و قال الترم مذى: ااكَلَينْت خسن
صَحِيح).
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ /اهم/ ا
الحَدِيتُ التَّاسِعٌ وَالعِشُرُونَ
سض اه -ه 8 يد مي --60 6 يز 5 ُ
* عَنْ مُعَاذٍ بن جَبّل ويه ؛ قَالَ: قلتُ: يَا رَسُولَ الله؛
وه برس 0 و 00 ل و 7 3 ا مه
خُبرْنِى بِعَمّل يَدخَليِى الجنة» وَيبَاعِدَيْى عَنْ النارء قال: «لقد
4
ب 82 اس 002 لي 0 سه مس مىر بع سم م وه > مومع
١ ٠ 5 ِ 5 لب »” ١ مه
4
و
31
ا
ام
2
الله ص ا
له وَلَا تُضْرِكُ بِهِ سَيْكَاء وَتْقِيمُ الصَّلَاةٌ» وَتُوْتِي الراك وَتَصُومُ
رَمَضَانَ» وَتَحجُ لبيت».
قَالَ: مالا أَيُنّكَ عل نوات التخكر »+ لضو جنة
وَالصَّدَقَةٌ نظف الحَطِيبَةَ كما يُظفِْ المّاءٌ الئَّارَه وَصَلَاةٌ الرّجُل فِى
ثم تلا : مالسَجَاقَ جُويْهُمْ عِنٍ الصاح 04 حَبَّ بَلَعْ يموت 2/6 4
.]١5 [السّجِدَة:
م١
2 _- 0 : 8 0 0200 سوه سمس ده
ثم قال: (ألا أخبرّك برأس الأمر وَعَمُودِهِ وَذروَة سنامه؟:
الجهّادًا
2 > كمال كك 2ه 2 0 ب 027 000
ثم قَالَ: «ألا أخبرك بمِلاكِ ذْلِكَ كله؟» قلتُ: بَلى
ِ
َع م 1ه > 0
- - - 97 2 57 ا 1 2.2 ص هوه ا
يَا رَسْوَلَ الله؛ فأخَذ بِلِسَانِهء وَقالَ: «كفٌ عَليَكَ مهّذا). قلت:
4
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ! 169 ا
حك دي اع > 1خ يري ة ب د | مياه يس 1ه 2
. دبي الله؛ وإنا لموّاخذون بمَا نتكلم به؟؛ فَمَالَ: «ثكلتك
2 7 ده( © م 2 َه ماه َ 06 5 َّ -ه
آمْكَء وَمَلْ يَكُبُ النّاسَ فِي النَّارٍ عَلّى وُجُوجِهِمْ أَوْ قَالَ: عَلَى
مَتَاخْرِهِمْ ؛ إِلَّا حَصَائِدُ أَلِْنتِهم).
سا ار
ذه . ا ا و
رَوَاه الترْمِذِئى» وَقالَ: «حَدِيث حَسَنْ صَحِيح).
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ اكلم ا
1
رَسُولٍ الله يِِ؛ قَالَ: (إن الله كِكَ فْرَضّ فْرَائِض فلا تصَيّعُومَاء
2 ين يدم 77 دوملع سه هم هم ا هل غيتيى د ل ع مه ب د اماه
وَحَدْ حدودًا فلا تَعْتَدُومَاء وَحَرم أشْياءَ فلا تنتهكوهاء وسكت عن
سر له ست )شه و #هاا يوس د اص ره 2
أشياءً حمة لكم مِنْ غير نِسَيَّانٍ فلا تبحثوا عنها).
2 اد لاون ريق زا 5 2م60 في هرو
حدذيث حسن ؛؟ رَوَاه الدذارَ منّ وعيره.
م
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين ن التوويّة
دا أَنَا
َل إلى ال كه ققال: ما َسُول ا لبي عن مَل
7 ينه اعنم الله وَأَحَبَيِ 0 َمَالَ: «أَرْهَدْ فِي الدَنْيًا بح
ف فنا علد الس يُحِبَّكَ النَّاسنُ).
سا
4
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ هلم ١
الحَدِيثُ الثَّانِى وَالتَلَاكُونَ
إلا 6
ا 2 2 سه 3 أ 3 52 عه كِ 0
مع »حو رطس يان > . > ده سك .ملم
رَسول الله يَْةِ قال: «لا صَرَرَ ولا ضِرَارَ).
2 2 اس فو ع سو انق وديف ٠ شير يمه ل 3 شه و جهوروو مه و .#25
حدذيث حسن ؛؟ رَوَاه ابن مَاجَه وَالدارَ س وغيرهما مسندا»
0 بس 0 ص د سد هد سماه 3 يمن بو لمن 2
وَرَوَاهِ مَالِك فِى «الموَطَإ) مَرْسَلا ؛ عَنْ عمرو بن يَحْيَّل» عَنْ أبيه»
-ه 3 7 0 > 6ه يس َِ -ه َو د مه 2ه ا 42
عن النبئ 256 ؛ فأسقط أيَا سَعِيدٍء وَلهَ طرق يقوى بعضهًا بعضا.
2 5-2
: 29
م(
أرتعين
ة ربعي
شهورة ب
الأحكام ١
قواعد
5و
سلام
اا
في
1 : ب
الاريعي
و 1 2 و 2
5 م 0 5 5
١ك 8-5 النّا! 0-3 لثلا د
ٍ و و ول
-
و مه
عَا لله قال
26
لَ الله عط
© ؛ أن رَسُولَ الله كلل 0
م
62
ا 9
و 9
00 ٍِ
أَصْلَهُ في
ظ ١ 0 و ا اس زا و
من 0
٠0
0 مَقَنُ وغير
0 ه الْمَيهَقي
1 و 1 ماده مَكَدَ
م ب
د
لصَّحِيحَين).
اأري
رب
ن في مباني الإسلام وقوا
عد الأحكا
م المشهورة بالأربعين النّو
ويّة
]لقدم )
ره و
يُقول : 7 رآىا د 1 :
سس مِنْكْ 1 و
ميكرًا كيك فليغيره - 4 و 55 وسكت
بيك إن 2 6 5 -
لَمْ يَسْتَطِعْ فبلساذ ؟َ
فإن لم يَسَتَطْعٌ َه
إِنْ لم يَسْتَطعْ فُبقَليهِ؛ وَدَلِكَ أضعةا
- شع الإيمان». - -
رَوَاهُ مَُسْلِم.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ]/ الام ١
الحَدِيتُ الخَامِسُ وَالتَلَافُونَ
# عَنْ أبي هُرَيْرَةَ ؤي ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الل ككلِنِ: رلا
تخاسدول وَلَا تَتَا حضوا وَلَا تَبَاعَضُواء وَلَا تَدَايَرُواء وَلَا يَبِعْ
بَعْضْكُمْ عَلَى بَيْعْ بَعْضِ) وَكُونُوا عِبَادَ اللو إِخْوَانَاء المُسْلِمُ حو
2
المُسٍْ ؛ لا يَظْلِمُهُ ا وآ تكن التفوى
فااقن رتك ل ضدو توق ركد بحسب أمرئ مِنّ الشّرٌ
يَحقرَ ححا المُسْلمٌ؛ كل المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِم حَرَامٌ: دَمُهُ
اله وَعِرضة).
روا مَسْلِم.
6
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][ ارام ١
7 7 م ل دعبي دام
الحَدِيتُ السَادِسٌ وَالثَلَاثونٌ
* عَنْ أبي هُْرَيْرَةَ ؤلله» ع عن النبي يكِ؛ قَالَ: «مَنْ نَفْسّ عَنْ
معو -
ؤم كُرْبَة من كرب لديا َس اله عله كزبا 0
القِيَامَةٍ» وَمَنْ يَسَّرَ عَلَّى مُعْسِر ؛ يَسَّرَّ الله عَلَيْهِ ِي الدَّنْيَا وَالآخِرَق
وَمَنْ سَتَرٌَ مُشْلِمًا ؛ سَكَرَه ال في الدننا وَالآخِرَةٍ وَاللَهُ في عَوْنٍ
العَبْدِ؛ِ مَا كَانَ العَبْدٌ فِي عَوْنِ أَخِيء و
عِلْمّا؛ سَهلَ الله 4 لَهُ به طريًا إلى الجَنَق وَمَا أَجْتَمَعَ قَْمٌ في بَنْتِ
ا 00
لسَكِيئَةٌ» وَعَمِينْهُمُ الرَحْمَة ٠ وَحَمَنْهُمُ المَلَائِكَةٌ وَذْكَرَهُمْ الله فِيِمَنْ
0 أ بو عَمَلَهُ لَمْ يُسْرِعٌ به تَسَبَه).
رَوَاهَ مُسْلِمْ بهذا اللفظ.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين ن التوويّة ][/ هلام ا
الحَدِيثُ السَابعُ وَالتَّلَاكُونَ
* عَنِ أَبْنِ ن عَبَّاسٍ ويا عَنْ رَسُولٍ الله كَلِوْه فِيما يَرُوِيهِ عَنْ
رك تارك وَتَعَالَ 0 (إِنّ الله كَتَبَ الحَسَنَاتٍ وَالسّيْكَاتِء ثُمَ بين
لِك : فَمَنْ هَمَّ بِحَسَئَةٍ فَلّمْ يَعْمَلْهَا؛ كَتَبَهَا الله عِنْدَهُ حَسََةٌ كَامِلَة وَإِنْ
هَمَّ بها فَعَوِلَهَا ؛ كُتَبَهَا الله ا ل
ِلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ وَإِنْ هَمَّ بسَيكَةٍ دآ م يَعْمَلْهًا ؛ كَتَبَهَا الله عِنْدَهُ حَسََة
كَامِلَة وَإِنْ هَمَّ ِهَا فَعَوِلَهَا ؛ كَتَبَهَا الله سَيكَةَ وَاحِدَةًا.
رَوَاهُ البَخَارِيٌ وَمْسْلِمٌ في «صَحِيِحَيْهِمًا» بِهَذِه الحرُوفٍ.
رصوو َُ اذ -ه و -ه
فَانظرٌ يَا أخي - وَفَقَنَا الله وَإِيّاكَ إِلَى عَظِيم لظف الله تَعَالَى
2
موي اه 0
راخل كوا مال
ل (عِنْدَه) إِشَارَةٌ ِلَى الأعْتنَاء بهَاء وقول لهَ: كامِلَةً)
للتََكِيدٍ وَشِدَّةِ الأغْيئاء بِهًا.
وَقَالَ ف السك ان هم بهَا - تَرَكَهَا : ١كُتَبَهَا الله عِنْدَهُ حَسَئَةٌ
كَامِلَةً) ؛ فَأَكَّدَمًا ب ١كَامِلَة) وَإِنْ عَمِلَهًا ؛ كتَبَها الله سيئة وأحدَة)
4 إن و- هه 0 هم
فَأَكَّدَ تقليليًا ب «وَاحِدَة 3 يُوَكُدْهَا ب «كَامِلَةا ل الحمد
والجتدع يلتكاءة لذ تخفييى ام 6ل ونالله التو قيق:
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين ن التوويّة ][/ الام ١
الحَدِيتُ الثَّامِنُ وَالتَلَاكُونَ
0-2
اخدايق
-
8
* عَنْ أبي هُرَيْرَةَ ضيه ؛ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الل 6
تَعَالَى قَالَ: مَنْ عَادَئ لِي وَلِّا فَمَدْ آدَنْتُهُ بِالحَرْبِء ما يَقَجَتَ :
عَبْدِي بِشَيْءِ حب إَِيّ ِمًا آفتَرَضْنْهُ عَلَيْو. ولا يَرَالُ عَبّْدِي يَتَقَرَّبُ
9
-
3 التَوَافِلٍ عن اع هذا أَخْبَْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الذي : 1
وبَصَرّهُالَذِي يُبْصِرٌ بو هلي ين يها وَر< جَلَه التي يَمْشِي
بها وَلَيْنْ سَأَلنِى لأَغطيئّة» وَلَيْن أَسْتَعَادَنى لَأَعِيدنَ).
رَوَاهُ البُخَارِي.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ هله ١
الحَدِيتُ التَّاسِعٌ وَالثَلَاثُونَ
* عن أبن عَبّاس كا ؛ أن رَسُولَ الله يليه قالَ: «إن الله
بد نت و لود ا 8 0 0 ماع وت و و و م وه
تجاوز لى عن أمتى الخطاء والنسيان. وما استكرهوا عليه).
2 14 سا فيه دكش به اوه . أ أده 6ك لم ه20 في جوع هسم
حديث حسن ؟ رَواه ابن مَاجه وَالْبيِهَقَيٌ وغيرهما.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ 44 ا
الحَدِيثُ الْأرْبَعُونَ
قر ير سن عر 3
وَكَانَ أَبنُ عُمَرَ وكا يَقَولٌ: ذا أَْسَيْتٌ فلا تنَْظِرٍ الصّبَاحَ:
وَإِذَا أَصْبَحْتَ تَ قلا تَنْتَظِرٍ المّسَاءَ سو ِ صحَتِكٌ لمرضك) وَمِنْ
توك لزي
رَوَاهُ البَحَارِي.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ اللفه ا
الحَدِيثُ الحادي وَالاريفُون
6
و ال ا ل ل ا قال :
َال رَسُولُ الله كلة: «لا يُؤمِنٌ أحَدّك + خيا يَكُونَ هَوَاهُ نكا لما
-
2 مره اخ ا ل ع ابرع كماع .ص - 2 95 2
حديث حسن صحيح ؛ رويناه فِي كتاب «الحجة» بإسنا
ماح
3
>
0
5
1١
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ هلم ا
الحَدِيتٌ التَّانِى وَالْأَريَعُونَ
* عَنْ أَنّس طلفاه ؛ قَالٌّ: ا الا شاه لُ: «قَالَ
اص صم 6
الله تَعَالَّل : يَا أد بْنَ آم إِنَكَ مَا دَعَوْتَني وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَّى
يا أَبْنَ آدَمَ ؛ 00 عَنَانَ السَّمَائء اسكنة ني
-
و -
24 نل 27
يَا أ: بْنَّ دم ؛ إِنّكَ لو بد تكو بقرانية الأرضن خطاياء ثم لقيتي
يم ان
لا تشرك بي شَيْكًا ؛ لَأَتيْنُكَ بايا مغ مَغْفْرَةً)
مايق
ع 00 س ا
رَوَاهُ التَرْمِذِيُء وَقَالَ: «حديث حَسَنْ صَحِيح).
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ لاى8 أ
حَاتِمَهُ الكتّاب
كيهان اع كا نشد وا اذ الأخاديف التي جْمَعَتْ قَوَاعِدَ
الإسْلام وَتَضَمَّنَتْ ما لا يُخْصَّىئ مِنْ أنْوَاع العغلوم؛ فِي الأطيوك
وَالفْرُوعَ وَا لآدَابء وَسَائِْرِ وجوه الأخكام.
وَهَا أَنَا أَذْكُرُ بَابَا مُخْتَصَرًا جدًا في صَبْطِ حَفِنَ أَلْقَاظِهَا مُرَتَبَة؛
3
0 2 -ه 3
ثلا يَعْلط فِي شَيْء مِنْهَاء وَلِيَسْتَعْنِيَ بهَا حَافِظْهًا عَنْ مُرَاجَعَةٍ غَيْرِهِ
و
1
لم أَشْرَعٌ فِي شَرْحِهًا إِنْ شَاءَ الله تَعَالَى - فِي كِتَابٍ مُسْتَقِلَ)
ار ل ل ل ل
العو رو الا روات ارد يادي بي مُسْلِمٌ عَنْ
مَعْرِفَة مِتْلِهَاء ويه مَرُ لِمُطَالِعِهَا جَرَالَةَ مَذِهِ الأَحَادِيثِ وَعِظمْ مَضْلِهَاء
و اتات يساوي اليد جاه والخية خالاي
وَصَمْْهَاء وَيَعْلَمُ بها الحِكمَّة في أَخْبَيارٍ ما مَذِهِ الأَحَادِيثِ الأَرْبَعِينَ
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ جيه ا
ا 0 م 7 اا - - مع مه
وَإِنْمَا أَفْرَدْتَهَا عَنْ هذا الجَرْءِ؛ لِيَسْهُلَ حفظ الجَرْء بِانفِرَادِو
2 سه 2 د داس 48 و0 0 59 بل وه 4 01 ف م
عَلّى تَمَائِسٍ اللَطَائِِ المُسْتنبَطةِ مِنْ كلام مَنْ كَالَ الله في حَفَهِ: جإوبا
52
1١
4 2 ل لم 5 2 28 ا 20 8 0 م اه ع م
نْقْ عن أَطْويَ # إن هو إلا وحى يو * [التجم: “-15]ء وَللَهِ الحَمْد أوَلا
تراه ربايةا وقايةا
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ 4١ ا
الِإِشَارَاتٍ إلى ضَيبْطِ الألْفَاظ المُشْكالات
معد هبرو
مَْذَا البَابٌ وَإِنْ تَرْجَمْته بِالمُشْكِلَاتِ؛ 0 نَبّهَ فيه علا
ألفاظ مِنَ الوّاضحَات.
3 ل امن ب 304 ع على 62 دور ب ااه م
# في الحَظبَّةٍ «نضرَ الله امُرَكءَا»؛ روي بتَشدِيدٍ الضاد
و ههه
وتحفيقها» والشوية اك ومكناة © سه وجيلة.
5 و 0
الحديث الأوّل
33
هو أَوَلَ مَنْ سمي
0
و
ام مير المَؤْمِِينَ عَْمَرَ بن الخَطَابِ 5 طلفيه ا +
7 ل ع نما الأَغْمَالُ بالنْيَاتِ) ؛ الاك 0 عسي
الأَغْمَال الس عِيّةٌ إلا باليق
00 ا _--ه سه >
2 فَوْله علد : ١(فَهِجْرَتَه إلى الله وَرَسُولِه) ؛ مَعْنَاه: مقبولة.
كن
* دلا يرَى عَلَيْهِ ه أَثْرُ السّمَرِا؛ هر يضم اليّاء مِنْ ١يرَى).
2 رك ١نُؤْمِنَ بِالقَّدَرٍ خَيْرِه وَشَرُو) ؛ معناة: تقد أن
ل وَالشَّرَّ قَبْلَ خَلْقِ الحَلْقء ٠ وَأَنَّ جمِيعَ الكَائِنَاتٍ بِقَضَاءِ ءِ الله
َعَالَى وَقَدَرِوِء وَهُوَ مُرِيدٌ لَهَا.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ للحه ا
7 كول ) َأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَتَهًا؟)؛ مد
عَلَامَيَهَاء وَيقَالُ: أَمَارُ بلا قاع 4 لككان+ لك الروانة الها
> قَوْلَهُ :املد الآمة رَبَتهنا» أ :سَيْدَكهًا » وَمَقنَاء + أن تكذة
الشؤاري تن ترد لآم :لان بنكا لستر ها رينت السّيدِ في مَعْنَى
الشبي» لوقيل بكدز يه الشزارئ »عت تشترئ ا
وَتَسْتَعْبِدَهَا جَاهِلَةَ بِأَنَهَا مها وَقِيلَ غَيْرُ دَلِكَء وَقَدْ أَوْضَحْتهُ في
اشَرْح صَحِيح مُسْلِم) بِدَلَائِلِهِ وَجَمِيع ظَرْقه
* فول : «العَالَةا؛ أي الفْمَرَاءَء وَمَعْنَاهُ: أن أَسَافِلَ النّاسِ
يَصِيرُونَ أَهْلَ نَرْوَةٍ ظَاهِرَةٍ.
* قَوْلَهُ : «لَبنْتُ مَلِيّا) ؛ هُوَ يتَشْدِيدٍ اليّاء رُمََانَا كيرا » وَكَانَ
ذَلِكَ تَلاناء مَْكذًا جَاء مَبَيّنَا في رِوَايَةٍ ان دَاودٌ ادي وَغَيْرهِمًا.
؛ أء
#* قَوْله : «مَنْ أخدّتٌ فِى أمْرنا هذا مَا ليس مِنْهُ فَهُوَ رَد) ؛ أئْ
الحَدِيتُ السَادِسُ
7 و فقن انتقترا لديييا وعد نه 4 أئ طنان ؤيتةة وخما
ع جه ل مه
كن -- و كن
عرضه مِنْ وُقُوع النَّاسسِ فيه.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ هم ١
* قَؤْلَهُ : «يُوشِكُ»؛ هُوَ بِضَّمٌ اليَاء وَكَسْرٍ الشّينِ؛ أي يُسْرِعَ
* قَوْلهُ : ١حِمَى الله مَحَارمَةُ)؛ مَعْنَاهُ: الّذِي حَمَاهُ الله تَعَالَى
وَمَنََ دخولة عاغو الأشياء ال حرمهاة
الحَدِيتُ الس
2 َوُلَهُ : (عنْ أبي 1 هو بذ يضم الرَاء وَفْنْح القَافٍِ وتشنين
قَوْلَُهُ : 5 كوت لد نه شك الدائة وري :
إأى مَوْضِع يُقَالُ لَهُ: دَارِينَ» وَيُقَالُ فيه أيْضًا : الدَيْرِيُ يَسْبَةَ إلى ذَيْرٍ
كَان يل فيه» وَقَدْ بَسَظْتَ القَوْلَ ف إِيضَاحِهِ فى واكك (شَرْح
صَحيح مَسْلِم).
الحَدِيتُ التَّاسِعٌ
55 مو )ىوه > 8 )م كو سه ه
4 قَوْله : «وَاختلافهم) ؛ هو بضم الفاء لا بكسرها.
.
7
الحَدِيث العَاشِرٌ
8 قَوْلَهُ: «عَذِىَ بالحَرَام)؛ هو بِضَم الو لدان
ا
المَعْجَمَة له
7
93
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ إنحه ١
ال- لحَدِيثُ الخادي عر
573 ا 44 7 0 ٠. َ: و 2
قؤله: «دَعْ ما يَرِيبُكَ إلى ما لا يَرِيبّكَ): بمَتْح اليّاء وَضَمّهَا
نا يول 6و اق شعي يوا بدد ماسو و2 7 1
ثَانٍِء والفتح أفصّح وَأشهَرء وَمَعناه : اترك ما شككت فيه»
5 3 كنل جع مم
الحديث الرّابع عشر
5 # قَوُلَهُ ُ: «الثيّب الرَّانِي)؛ مَعْنَاهَ: المخَصَّنٌ إِذَا 0
0 مي ف 2 م 2 0 5
وَلِْوِحْصَانِ شْرُوظ مَعْرُوفَةٌ في كُتُّب الفِقْه.
07 1 َ - و
إ# قو أ :+ أو لِيَصْمتٌ) : : بِضم م م
1
ّم“
«القِيْلَةُ) وَد«الذَّبْحَة) : يكشر أُوَّلِهِمًا.
00 ركع َ بر 2 م مءة .هه ص 6
2 قؤله: «وليحجد)؛ هو بضم الباء وكسر الحاء وتشديد
لمعه سا
-ه
الذال 8 يقال أخد السكين وَحَدَّهَا وَأَسْتَحَدَّهَا بِمَعْنّى.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ]/ 116 ا
5 4 0 24 0 -
الحديث الثامن عشر
22 5 507 سنن 31 >ه
* «جندب»: بضم الجيم» وَبضم الدالٍ وَفتحها.
ولخ 0
و«جنادة) : بصم الجيم.
الحَدِيتُ التّاسِعٌ عش
- «تَجَامَكٌ) : بِضَمٌ النَاء وَفْنْح الهاء 0 أَيْ : 0 مما فى
الرَُوَايَة الأخرّى.
الحَدِيث العِشُرُونَ
قَوْلَّهُ : «إدًا لَمْ كا ل إِدَا ا
س9 اسن
ردت
َأفْعَلْهُ؛ وَِلَا قلا 3 هذا عدار الإشلدم.
الحَدِيتُ الحاوي وَالعِشُرُونَ
-ه
ع
د «قَلٌ: آمَنْتٌ بالله؛ . ثم أَسْتَقِمَ)؛ اي أَسْتَقِمْ 5 مك
7
0
رع
ممست أ الله 5 ا نهيه.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][ للك ا
0 7 4 2 -ه 0 و 35
الحديث الثالث والعشرون
* قَوْلَهُ كلةِ: «الظُهُورٌ شَظرٌ الإِيمَانِ)؛ المُرَادُ بِالظَهُورٍ
الؤُْضْوءٌء قِيل : 0 يَنْتَهِي نَضْعِيفُ نَوَابِهِ إلى نِضف أَخر الإِيمَانِء
وَقِيلَ: الإِيمَانُ يجب ما قَبْلَهُ مِنَ الحَطَايَاء ع الؤْضْوء. وَلَكِنَّ
الؤُصُوء تَتَوَقَكُ صِحََتْهُ عَلَى الإيمَانِ؛ فَصَارَ يِصْمّاء وَقِيلَ: المُرَادُ
ِالإِيمَانٍ الصَّلَاة» وَالطَهُورٌ شَرْظ لِصَحَتِهًا؛ قَصَارَ كَالشَظرِء وَقِيلَ
غَيْرُ ذَلِكَ.
كو صَكَيَلالنُ - مىم 504
6 قؤله كيد : «والحمد لله
09
َمْلَاُ المِيرّانَ ؛ أي تَوَابُهًا.
* «وَسبْحَانَ الله وَالحَمْدُ لله 00 أ لو ندر ابيا
جِسْمًا لَمَلاً مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأزضء وَسَيْبهُ: مَا أَشْتَمَلَتَا عَلَيْهِ مِنَ
الَزِيه وَالتَّمْويضِ إلى ألله تقال
- و
« والضل ثونه؛ أي كذلع ين المعاصِي» للقن غن
المَحْشَاءِء وَتَهْدِي ل الصَّوَابء وَقِيلَ : يَكُونْ تَوَابُهَا نُورًا لِصَاحِبِهًا
يوْمَ القيَامَةِ» وَقِيلَ : لِأَنَهَا سَبَبٌ لِأسْيَِارَةٍ القَلْب.
-ه
7 6 01 3 2 بن ٠ َِ 2
2 «وَالصَدَقَة 1 يُوْهَانٌ)؛ أي 2 ححة لصَاحبها فى أداء حق
75 عن 7 7 5 - د ا 2 000 1
المّالِء وَقيل : ا صَاحِبهًا؛ لآن المَتَافِقٌَ لا يَفعَلهًَا
غَال
04
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ 40
* «وَالصَّبْرٌ ضِبَاءٌ»؛ أي الصَّبْرٌ المَحْبُوبُء وَهَوَ الصَّبْرُ عَلى
طَاعَةَ الله تَعَال"» وَالبَلاء كك ه الذناء وّعء المعًا 4 و فعكاء:
2 و اخارد 9006 ياه وعن صمو ع 0
52
كال عاك منتسيئا فنتر | تعلن الصواي:
000 هه
كك ل وو كس عه 7؟ لير ع 0
* «كل الئاس يَغْدَو بَايِعْ نفسه) ؛ معناه: كل إنسَانٍ يسعل
_- + ذ-ه 5
4 1 00 سْ 7 عهًا لله 0 بطاعته ؟؛ فَيُعْتَقَهًا من ا فاه
2 سقفسة فنمسهم م د 0 دا ما له 2 ا
رد قوهة ده م وم 7 . مومسم ١ 5-0 -
وَمنهم مَنْ يُبِيعهًا للشيطان وَالهَوَى باتبَاعِهِمَا.
6.
3 2_2 3 0 70 امه ”2 0 007 0
0 «١فِيُوبِقَهَا)؛ أئ يمَلِكَهَاء وَقَذْ بَسَظْتَ شَرْحَ هذا الحدِيث
فِي أوَّلِ «شَرْح صَجيح مُسْلِم)؛ فَمَنْ أَرَادَ زِيَادَةَ فَلِيرَاجِعْهَء وَياللَه
34
792
0
-
” 7 0 عي 000 24
الحَدِيثُ الرّابِعُ وَالعِشرُونَ
رم 1 ع سه يي 2 7 5 5 م 2يَ "ا .م اير
* قوله تعاليل: «خحرمت الظلم على نفسِي»؛ ا تقدست
هو 3 0 6 > 5 ك2 ا و .د اها ب 2
عنه» فالظلم مَُسْتَجِيل فِي حَقَ الله تَعَال؛ لآنه مُكَاوَرَة الحد أ
م 5 َه ١ عم -ه ص د #داى 2 سْ 2
التَصَرَفٌ فى غير ملكِ» وَهمًا جَمِيعًا مَحَال فى حَقَ الله تَعال.
000 0 0 ً َ
3 قَوْلَه تعالل: فلا تظالموا)؛ هو بِمَبْح الثَّاء؛ أَيْ
5-5
3-3 6
ياو ا م : َّ ررب ةج و 5 رو ع 00
قزل قفا رم :10لا كما تفط اللمخيط) تقو ركش الويم
م 5 2 اي لمن ع :7 03 مرع عي يت 5٠ رمع 8
وَإسكان الخاء المعحمة وفتح اليَاء ؛ أى الإبْرَق وَمَعكَاه: لا ينقص
,
:
2
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ]/ 9 ا
الحَدِيتُ الخَامِسُ وَالعِشُرُونَ
0 * «الدّتُورِ) : ١ بِضَمُ ندال وَالمَاء المُعَلَّكَة : الأحوال؟ وَاحِدَهًا
ْرّء كمَلْسِ وَفُلُوسِ.
4 كك (وَفِي - أَحَدِكُم) ؛ هو بِضم م البّاء وَإِسْكَانٍ الصَادٍ
المُعْجَمَةِء وَهُوَ كِنَايَةٌ عَنِ الجمّاع | إِذَا نَوَئ به العِبَادَةَ وهو قَضَاءٌ
ود سو لت وو ال وَإِعْمَافُ النَّمْسء وَكَفْهَا عَنِ
المَحَارِم.
د السَادِسُ وَالعِشُْرُونَ
4 «السّلامَ): , بِضَمٌ السَينٍ وَتَحْفِيِفٍ اللّام وَفَنْح الميمء
وَجَمْعْهَ سّلَامَيَاتٌ - بقح اليم -. وَعِي المَفَاصِل وَالأضَا:
وَهِيّ الاثياكة وَسِنُونَ مِفْصَلَاء تَبَتَ ذَلِكَ في «١صحِيح مُسْلِم) عَنْ
رَسُولٍ الله يكلك. 0
الحَدِيتُ السَابعُ وَالِشْرُونَ
03 «النَوّاسِ) بفنْح الَنُونِ وتشلئك الوَاو.
* وَ(سَمْعَان) : 1 السَينِ المَهْمَلَةِ وَفَتْحِهًا.
3 َوُلَهُ : «حاك) : بالحاء الميدلة والكاق» أَيْ تَرَدد.
* «وَابِصَةً؛: بِكْسْرٍ البَاءِ المُوَحَدَةٍ
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][ /ا3 ا
الحَدِيتُ الثَّامِنُ وَالعِشرُونَ
* «العِرتاض»): بكشر العَيْن وَبِالمُوَحَدَةٍ.
* (سَارِيَةً) : بالسّينٍ الفبملة والثاء الناة ون تك
* قَوْلَهُ : «دَرَقَتْ) : بمَنْح الذَّالٍ المُعْجَمَةٍ 000 محالت
م
4 لَهُ: ١بِالتّوَاجِلِ) ؛ هو بِالذَّالٍ المَعْجَمَّةء وَهِىَ الأنيَاتَء
ل
#7 وَ«البدْعَةٌ) : كا يل علد غَيْرِ مِثَالٍ سَبَْقَ.
الحَدِيتُ التَّاسِعٌ ار
* (وَدْرُوَةٌ السَنَام) : بَكسْرٍ الذَّالٍ وَضْمّهًا؛
د «ملاك الشَّئْء) : بكسْرٍ الميم ؛ أَيْ 0
1
3 َوْلَهُ : (يَكَب) ؛ هُوّ بِمَنْح الَيَاءِ وَضِم الكافي.
9 035
9
6
م ل في 75
الحَدِيتُ الثالاثونٌ
و 0 و
4 . ل 2ه 4 ل هه 5 وه ع دده - - 8
2 «الحشري) : بضم الخاء ء وفتح الحية المعجمتين وَبالنون»
7 2 -ه - 2
و م م
تسوت لافقا - قَبِيلَة مَعْرُوفَةٌ.
2 قَوُلَهُ : الجُونُوم1: ا م بِضَمّ الجيم وَالثّاءِ المُكَلّعَدَ وَ! 7 6 سكان الرَّاءِ
هما وَفْي ايه وَأَسْم أبيه ه أختلاف كثير.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين التّوويّة ][/ حل ا
0 ا 1 >0 لس # 5
* قَوْله يله : قلا تنتهكومًا)؛ أَنْتَهَاكُ الحَرمَة : تَتَاوُلهًا بمَا لا
الحَدِيثُ الثَّانَى وَالتَلَاكُونَ
2 م ور صّه 3 م سدس
«وَلا ضْرَارَ)؛ هو بكسر الضادٍ المعجَمَة.
0505
7١
الحَدِيثٌ الرَّابِعُ وَالتَّلَافُونَ
هس هدب إن 0
مده (إزماء* بيد » 7 سومج ىق دع ووس -2
2 ل )0 معئاه : فلينكر بقلبهِ
وه 59 2 5 هه سا 8 -_-
-
08
58 مه 2 ٠ مولع - 3 7 دده
2 «وَذلك اصعف الإيمان»؛ أي 6 ثمرة.
الحَدِيتُ الكَامِسُ وَالتَّلَاكُونَ
5 كه 2 0 م 0 - ,اه سس 3
3 ولا يخذله): بمتح الياء وَإِسكان الخاء ء وَضمْ الذَّالٍ
15 سكو لظ .وو عر امه - اه سس 2
3 ولا يُكذبه) ؛ هو يم اليَاء وَإسكان الكافي.
206 اه 52 3
* قَوْلهُ: «بحَسب أمْرئ مِنَ الشرً)؛ هُوَ بِإِسْكَانٍ السَّين
التهملةة أئ يكليو من السو
َه ميك قو
ققد آذنته بالخرب»؛ هوَّ ب بِهَمَرَةٍ مَمَدودَةٍ؛
5
| الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ للك ا
* قَوْلْهُ تَعَالّ : «أسْتَعَادَنِي) ؛ ضَبطوه بالثون وَيالبَاء» وَكِلَاهَمَا
صدريح:
الحَدِيتُ الْأَرْبَعُونَ
# "كن فِى الدُنْيًا كَأَنَتَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرٌ سَبيل»؛ أي لَا تَرْكنْ
الجا نولا كعدها وقول تصدت لحك بكرن لتاب وهاه و
ِالأَعْتِنَاءِ بهّاء وََا تَتعلَقْ مِنْهَا بمَا لا يَتَعَلَقُ به الغَرِيبُ فِي غَيْرٍ
َيِه وَلَا تَشْتَغْلَ فِيهَا بِمَا لا يَشْتَغْلُ به العَرِيبٌ الَّذِي يُرِيدُ الذَّمَابَ
إِلَى أَمْلِه.
العديه التّانِي وَالأَرْيَعُونَ
* «عَنَانَ السَّمَاءِ) : بِمَتّْح العَيْنء قِيلَ: هُوَ السّحَابُء وَقِيلَ :
ماعن لك مها 0007 فشك رأمتك:
د ل يقرا الأرْض»: بِضَم القَافٍ وَكَسْرها؛ لْعََانِ
روي بهمّاء وَالضَمٌ 0 شَهَرَء مَعْنَاه: ما يُقَارتَ مِأَذُهًا.
الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المشهورة بالأربعين النّوويّة ][/ وذ ا
74 م
٠ هم ١
َ
غلم أن :لكوي اند كو انتانق ع شان أنتن
أَرْيْعِينَ خَدِيئًا»+ مَغْئّى الحنط هتاه أن يَنثْلَهًا إلى المُسْلميق» َإذ
لَمْ يَحْمَظْهَاء وَلَمْ يَْرِفْ مَعْنَامَاءِ هََذَا حَقِيقَة مَعْنَا وَبهِ ه يَحْصْل
نْتفَاعٌ المُسْلِمِينَ»ء لا بِحِفْظٍ ما يَنقُلَهُ إِلَيْهُمْء وَللْهُ أَعلّمْ بالصَّوَابٍ.
اق الدى كدان لوداء وكا فنا لدنقوق دل أن
هَدَانا أله وصلاته وسلامة علد سَيِنَا مُحَمَّدِء وَآلِهِ وَصَحْبهِ
عب وَسَلَامٌ عَلَى المرملير .وا لحمك لدان 27 لعا
قَالَ مُؤُلْفَهُ: فَرَعْتُ مِنه نَيْلَةَ الخَميس التّاسِع وَالعِشَرِينَ
مِنْ جُمَادَى الأولئء سَنَهَ ثَمَانِ وَسِنَينَ وَسِتَمِاتَةِ
الكتاب الثاني
د و 0
الزياده 0
عَلَى الأرْبَعِينٌ التوويّة
اختيارٌ
مه عه 2
عبد الرّحْمَن بْنِ أَحْمّدَ بْن رَجَبٍ الدَّمَسْمِيٌ
ت 7/6 رحمه الله وحيية واسعة
700 2
الزّيادة الرّجبيّة عَلَى الأَرْبَعِينَ النّوويّة ١ ١401|]
الحنين له باك عه وَأَمَدَّ بِالتّْفِيقٍ مَن أَسْتَرَادَ
وأضلي و اقل :علخ رفوه كد 4 مُحَمَّدٍ الفَائْز بِالْحُسْئَْ وَزِيَادَةٍ وَعَلَل آله
وَصَحْبهِ وَمَنْ لَه فى مَزِيدٍ الخَيّر إِفَادَة.
ا
فَكِتَابُ «الأَرْبَعِينَ فِي مَبَانِي الإِسْلام ووأغيل الأخكاماء
ا م يَحْيّى بن شَرَفٍ النَوَوِيّ المُشْتَهِرٌ بِتِسْبتِهِ إِلَيْهِ؛ 2
المختصضيرات الجامعة وَالدَوَاوِينٍ التافعة الحَاويَةِ أَمَّاتِ
الأحاديث التَبَويّة ا ااا مَجِلِسِ «الْأَحَادِيثِ الكُلْية)
الي | أمْلذة اند عَمْرِو أَبْنُ الضلاح: فَضْمَنهًا كتابة وَرَادٌ عَليّهًا زِيَادَة
0 مرا ار تي الل و سِنَة وَعْشْرِينَ
7
حَدِينَاء فَبَلعَتْ مَعْ ناوي نين وبين > حَدِيثًا؛ م َاد عله
الا 12 000 ن أَحْمَدَ بن وجب الدَمشق 0 أعاديةة
0
ا عَلَى تَفيِيدٍ الرياذة: أن بَعْض من ا دسفي بعين
ًِ
0.
النَوَوِيةَ نَعَنَّتَ جَامِعَهًا لِتَرْكهِ حَدِيتٌ : «الْحِقُوا الفَرَائِض بِأَمْلِهَاء كُمَا
١404 [ ]| صلة المُهمّات بالمُتمّم مِنَّ المحفوظات ا
-
الم
١
ِقّتِ القَرَايِضُء فَلِأَوْلَى رَجُلٍ ذكرٍ)؛ لِأَنَهُ الجَامِعُ لِقَوَاعِدٍ الفَرَائْضِ
الْتِي هِيَ نِضْفُ العِلْم؛ َكَانَ ينبحق كر فراىئ أن يَضعٌ هذا
الوك جاه وق رن القا كاد اعاريك بوذ كوايع الكل
الجَامِعَةٍ لِأَنْوَاع العُلُوم وَالجكم. اا 0
وَإِنَّ مِنْ وَصْلٍ الطّارِفٍ بِالتَّالِدِء وَإِشَاعَةِ العِلّم المَاجِدِ
لتقا والةماةة الأعيئة على الأنتوي التووكة فا وهنا وخرية
هه
4 8 20 20 مسا 1 دقار يلسا سإساهه 2 0س اه 3
لوشائج الاصال صخدنها مفردة في ربوَةٍ مبَارَكة, لم ينقص مِنْ
ع 2 7 0 عد ار ا رد 2 وعقر وايق "١ رامس اس -
سِيَاقِهًا نص ؛ بل زيدث فيه فوَائْدَ تنص». والحقت بها بَابَا في ضبط
واه سام قري ا ا لاوا رو 1 ال كو م نير واي“ حل ا ل 0 ا
المشكلادت» وَريمًا أدْرجَت فيه اببَعْاءَ الإفادة ما هو من
4 52 و 52 74 2 7 242 5-2 00 م
الَاضحات» | قطافهّاء وَجََادَتٌ ثُمَارَهًا.
الزيادة الرّجبيّة عَلَى الأَرْبَعِينَ التّوويّة ][4ه4١ ا
الحَدِيتُ الثَالِتُ وَالْأرْبَعُونَ
َوَهُوَ الحَدِيتُ الأول مِنَّ الزّيَادَةٍ الرّجَبِيَّةِا
ذَكر).
2
[ :16 ]| صلة المُهمّات بالمُتمّم مِنَّ المحفوظات ١
الحَدِيثْ الرّابِعٌ وَالأَرْيَعُونٌ
أوَهُوَ الحَدِيتُ التَّانِي مِنَّ الزّيَادَةِ الرّجَبيَّةا
سه لير _-2 م لعر هم عى
[ الؤيادة الوؤجبيّة على الْأرَْعِينَ الثووئة االلقلها
الحَدِيتٌ الكَامِسٌُ وَالْأَرْيَكُونَ
لَوَهُوَ الْحَدِيتُ اتثَائتُ من الزُيَادَة الوّجَبية جَبِيّةِا
د 56 0 الله 0 ا الك َه يطل
بها السَّمُنُء وَيُدْهَنُ بها الجَلُودُ 0 بها 00 قَالَ:
دلا ورا 8 قَالَ رَسُولٌ الله يكل عِنْدَ ذا 0 الله
اليَهُود؛ إِنَّ الله حَرّمَ عَلَيْهُمُ الشّحُومَ فَأَجْمَلُوهُ ثُمَّ بَاعُوهُ؛ كَأكلُوا
جه
خَرَ جه جَهُ الْبَخَارِي وَمَسْلِم.
1475 ]| صلة المُهمّات بِالمُتمُّم مِنَّ المحفوظات ١
الحَدِيثُ السَادِسُ وَالأَرْيَعُونَ
َوَهُوَ الحَدِيتُ الرَابِعٌ مِنَّ الزَّيَادَةٍ الرّجَبِيّةِا
عن أبق 551 عن أنه أب موسي قري ضيه ؛ أن
النَِيَ يل بَعَنَهُ إِلَى اليّمَنْء كَسَأَلَهُ عَنْ أَشْربَةِ تُضْنَعٌ بهًا؟» فَقَالَ:
«وَمَا هِي؟1). قَالَ: البِنْعٌ وَالمِرْرٌ فَقِيل لبي بَرْدَةَ :- وما البثم؟؛
1 ا الْعَسَلِ) الوزن رد الشَّعِيرٍ - قَقَالَ : 0 مَسْكرٍ حَرَام).
خَرجَه لبا ري.
ريم
الزّيادة الرّجبيّة عَلَى الأَرْبَعِينٌ التّوويّة ]> ١
الحَدِيتُ السّابِعٌ وَالْأَرْبَعُونَ
لوحا
َوَهْوَ الحَدِيتُ الحَامِسٌُ مِنّ الزّْيَادَةٍ الرّجَبِيّة
ا
١
ل 2 2 _- وو
«مَا ملك آدَمِىئٌّ وعَاءً شرا مِنْ بطن. بحست ابن 3 كللات
ا 9 عم سي
ون دووالاف ” قنك نوه و لوا مه 1 2 1 - 00
يفمن صلبه. فإن كان الى محالة فثلث لطعامه. وثلث لِشْرَاب وَثلث
0
20 -ه م ىر ونه .٠ه مض 00 و _062 سس ©
رَوَاه الإٍمَام أَحمّدء وَالتَرْمِذِء وَالنْسَائِنُ » وَابْنَ مَاجَه.
2000 0 4
وقال ترمد ؟ «حديث حَسَنٌ».
[غ1643 ]| صلة المُهمّات بالمُتمّم مِنَّ المحفوظات ١
الحَدِيتٌ الثَامِنُ وَالْأَرْبَمُونَ
َوَهُوَ الحَدِيتُ السَادِسٌ مِنّ الزّيَادَةِ الرّجَبيّةِا
عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عَمْرِو مِيياء عَنٍ النَبِيَ كل قَالَ :
«أَرْبَعٌ مَنْ كُنّ فِيه كَانَ مُنَافِقّاء وَإِنْ كَانَتْ ححضلة مِنْهُنَّ فيه
كَانَتْ فِيهِ حَضْلَةٌ مِنَ النّمَاقٍ حَنَّ يَدَعَهَا : مَنْ إِذَا حَدَّتٌ كَذَبَء وَإِذَا
وَعَلَ أخلت: وَإذا خَاصَمَ كَجَرٌء وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَا.
خَرَجَهُ جَهُ البخَارِي وَمَسْلِم.
الزيادة الرّجبيّة عَلَى الأَرْبَعِينَ التّوويّة ١40[] ا
الحَدِيتُ التَّاسِعٌ وَالْأَرْبَعُونَ
َوَهْوَ الْحَدِيتُ السَّابِعٌ مِنّ الزّيَادَةِ الرّجَبِيَّةا
عَنْ عْمَرَ بْنِ الحَطَابٍ ذف عَنِ النِي كَل قَالَ :
ّآه عكر ه 2ك 2 1 لس يلنه دا 4مس ه جم مويه
الو أنكم توكلون عَلى الله حَقٌ تَوَكلِهِ؛ لرَرَفَكُمُ كما يَرَرّق
الطَيْرَ: 50 خماصًاء وَتَرَوحٌ بظانًا).
رَوَاهُ الإمَامُ أَحْمَّدُء وَالتّرْمِذِيُ» وَالنّسَائِنُ» وَأَبْنُ مَاجَهُء وَأَبْنُ
-ه
0 فى الاصحيحه! 2 وَالحاكم.
سا ء» -
0
وَقَالَ التَرْمِذِي: «حَسَنٌ صَحِيحٌ).
١ صلة المُهمّات بالمُتمّم مِنَّ المحفوظات |] ١43
و م 5
الحديث الخمسشون
رع م 2 8 7 2 4 لوالاب ل عه
َوَهُوَ الحَدِيثُ الثَّامِنُ مِنّ الزّْيَادَةِ الرّجبِيّةِا
عرد جة مه بل اه 3 04 عي ار اس سلس 2 -
عَنْ عَبْدٍ الله بْن بَسَرء قَالَ: أتى النبي وله رَجَل فَقَالَ: يَا
- 7 سْ 0 -ه 02 .0 2م ه ووه 00 دل نم
رَسُولَ الله؛ إن شْرَائِعَ الإسلام قد كُثرّث عَليْنَاء فاب بتمسلكاتنه
- 0ل سساءا 2 اعت ّ 2
جَامِعٌ» قَالَ: «لا يَرَالَ لِسَانَكَ رَطْبًا مِنْ ذكر الله كَبدا.
يك مبزر “خللن
تَرّجَهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ بهذا اللّفْظٍِ
[ الؤيادة الوؤجبيّة على الْأرَْعِينَ الثووئة ][163]
يَابُ الإشارَاتٍ
إلى ضَبْط الألْفَاظ المُشكالات
الأولئ: قَوْلُهُ في حُظْبَةٍ الكتاب: «لِلْعَلّامَةٍ يَحْيَى بْنِ شَرَفٍ
النَوَوِيّ»؛ بِمَنْح الشّينِ المُعْجَمَةٍ وَالرَاء المَهْمَلَةِ مِنْ (شَرَفٍِ).
000 كول يها انما : اوَضْلٍ الطََارِن بِالتَالِدِ)؛ الطََارِفُ
م ه 03 8 76 وخ 8 3 و س8 3 -ه بل “يد
تشديق الطافه: وهو ها سيد بويا + والنا لددرتشوك التافه رحود ها
العّالَِة: ؟ دايا ته : الوَشَايِج»؛ بِمَمْح الوَاوٍ وَكَسْرٍ
00
وا
ا
5
١
وا
ا
١
0
قن اماوح موقن موك اماد و قي ب د مه 1
الخَامِسَة: قؤْله فِيهًا أيُضًا: «تنتص)؛ يضم النَاء المثْناةٍ
كن
السَّادسَة : َوْلَّهُ في الحَدِيثِ الَالثِ وَالأَْبَعِينَ رحو الكويت
لون مِنَ الَْادَاتٍ -: «رَجُلٍ ذكرِ»؛ الذكَرُ مين وَهُوَ كيد
1438 ]| صلة المُهمّات بالمُتمّم مِنَّ المحفوظات ١
السَّابعَةٌ : َوْلَهُ في الخوية ايع الا تقر نقد الكية
الكاني)م مِنَ الزْيَادَاتٍ -: «الرضَاعَةً) ؛ بفنْح ارا را رد
مقا الفا اللقة العْلْويه لما
الكَامِبَةٌ : قَوْلْهُ في الحَدِيثِ الخَامِسِ وار قد من وجو لكوي
الثَّالِثُ مِنَ الرّيَادَاتِ -: «كَأَجْمَلُوهُ)؛ يسكُون الجيم ؛ أَعه أذابوة
المَّاسِعَةٌ له في الحدِيث السَّادِسِ 0 ف
الْحَديث الرَّابِعٌ مِنَ الزَّيَادَاتٍِ -: «البتّْع»؛ بكسر البَاءِ المُوَحَدَقٍ
1 ون نِِ الثّاءِ ءِ وَفَنَحِهًَا.
العَاشِرَة: قَوْلُهُ في الحَدِيثِ السَّادِسٍ وَالْأَرْبَعِينَ أَيْضًا وَهُوَ
الكزيك الرّابِعُ مِنَّ الرَّيَادَاتِ -: «وَالمِوْرًا؛ بكَسْرٍ الهيم.
الاو ا و فِي الحَدِيثِ الشّابع وَالأرفية حوفة
الفغروت اشام نير ان تاذاك د« ستياه ب كوا ذه
المَهْمَلَة؛ أَيْ يكفيه.
النَّانِيَةَ عَشْرَةَ: قَوْلهُ في الحَدِيثِ السّابع وال ةا قلات
هو الكويك الخاف ات «أكَلاتٌ» ؛ بمَبْح الهَمْرَةٍ
5-6 وَيجُورُ أنِضًا ضَمٌ الهَمْرَةِ مَعَ ضَمّ الكافٍ وَسُكُونْهًا.
الثَّالِئَهَ عَشْرَةً: قَوْلَهُ فِي الحَدِيثٍ السّابع الا تعن ساد
فو الحويث الخامس :من الرَيَادَات -: الِتَفَسِهِ) ؛ بفنْح الفاء.
الزيادة الرّجبيّة عَلَى الأَرْبَعِينَ التّوويّة ]5 ١
الرَابِعَةَ عَشْرَةَ 57 الحَدِيثْ الَاسِع رالا ضير دكفة
الكريثك السَّابعٌ مِنَ الزَّيّادَاتِ -: (خِمَاصًا)؛ بكْسْرٍ الحَاء المعْجَمَة.
>
الخامسة عَشْرَة : قَولّهُ في الحََدِيثِ التّاسِع وَالأَرْبَعِينَ أنْضًا -
وَعَوَ الكزيف السَّابِعٌ مِنَ الزَّيَادَاتِ _: «بطانًا)؛ بِكسْر البّاء
المُوَحَدَةٍ في أَوَّلِه.
التاوقة عن :تؤلة فى الخزيك الخنييق ١ وخن الكزيك
النَامِنُ مِنَ الرَّيَادَاتِ -: «كَثْرَتْ)؛ يضم الَّاءِ المََلَئه وَتفْتَح.
القايكة عن كزلة فى الكريث الختيين أنضاب فر
الحَدِيتٌ الْقَّامِنُ مِنَ الّيَادَاتِ -: «رَظَبًا) ؛ بسكُونٍ الطاء المَهْمَلَة.
و 2ك بلحت دكب سنالك ف سس 2 مًُُ
في مكالش أهدها كئلة الأكن: الاين 007
مِنْ شَهْرِ ذِي المَعْدَةِء سَنَهَ آَكْتَتَيْنِ وَكََائِينَ بَعْدَ الأرْبَعِمِانَةِ وَالأَلْفِ
بِمَدِيئَة الرّيّاض؛ حَفْظهًا اللَّهُ دَارَا لالإسالام وَالسنَة